25‏/01‏/2011

أيمن نور يقود شباب الغد من باب الشعرية إلى التحرير

0 التعليقات
قاد الدكتور أيمن نور مؤسس حزب الغد، مسيرة ضخمة تضم المئات من شاب الغد والمواطنين، وانطلقت المسيرة من درب السماكين بمنطقة باب الشعرية - دائرته البرلمانية السابقة ومقر مركز نور الثقافي - حتى وصلت إلى ميدان التحرير.
وردد المتظاهرون هتافاً واحداً: "ارحل ارحل .. باطل باطل"، وقال نور أن الأمن أغلق باب العمارة الكائن بها مقر حزب الغد وحاصره بكردون أمني ضخم.
فيما أكد كريم الشاعر، عضو اتحاد شباب الغد الليبرالي، أن الأمن احتك ببعض المتظاهرين وتعرض لهم بكثير من المضايقات الأمنية.

يوسف والنجار وسلامة يقودون شباب التغيير أمام نقابة الأطباء

0 التعليقات
تجمع العشرات من شباب جمعية التغيير ودعم البرداعي يتقدمهم عبدالرحمن يوسف القرضاوي ومصطفى النجار وعمرو سلامة، أمام النقابة العامة لأطباء مصر، بشارع القصر العيني، والتي تبعد عدة أمتار عن أمانة الحزب الوطني بالقاهرة.
وكانت أغلب التوقعات تتجه لنقابة الصحفيين والمحامين بوسط القاهرة، لذلك تم تكثيف الإجراءات الأمنية في تلك المنطقة بعكس نقابة الأطباء.
وبدأت التجمع بأعداد بسيطة سرعان ما تضاعفت، رافعين أعلام كتب عليها عبارات "لا للطوارئ"، و"لا اخترناه ولا بايعناه".. في حين سارعت دورية شرطة كانت تمر بقرب نقابة الأطباء باستدعاء قوات الأمن.
جدير بالذكر أن مقر وزارة الداخلية بلاظوعلي لا يبعد إلا 500 متر، وهي تقريبا نفس المسافة من مجلس الشعب .

االآلاف يتظاهرون في الغربية ويهتفون ضد الحكومة والنظام

0 التعليقات
تظاهر ما يزيد عن ألف شخص أمام ديوان عام محافظة الغربية بمدينة طنطا، حاملين لافتات تطالب برفع الحد الأدني للأجور، هاتفين ضد الحكومة والنظام، وساروا في مسيرة حتى شارع طه الحكيم.
وفي المحلة شارك ما يزيد عن 3 آلاف شخص في مظاهرة بميدان الشون، حيث انطلقت المظاهرة من منطقة الحنفي التي شهدت أحداث 6 و 4 أبريل عام 2008.
وشارك في المظاهرة عدد كبير من القوى الوطنية والسياسية بالمحافظة وسط تواجد أمني كثيف، وقام الأمن بمحاصرتهم في ميدان الشون.
 
وكانت مدينة المحلة قد شهدت حالة من الترقب الشديد والقلق والتوتر عقب توزيع منشورات تحث على العصيان المدني والمطالبة بخروج المواطنين والأهالي للخروج فى مظاهرات واعلان العصيان المدني اسوة بما تم في تونس يوم 15 يناير الماضي.
كانت دعوات قد انتشرت في الفترة الاخيرة على الفيس بوك تطالب بأن يكون 25 ابريل الموافق عيد الشرطة ان يكون هو يوم التغير للشعب المصري وانتشرت الرسائل على الهواتف المحمولة تحمل "لو انت مصري بجد اوعى تنسى مظاهرة يوم الثلاثاء 25 يناير يمكن نرجع حقوقنا الضائعة ابعت الرسالة لكل الناس انشرها على النت بلغها شفوي ".
فمدينة المحلة تعيش حالة من الترقب والتوتر بعد رفع درجة الطوارئ والاستعدادات القصوى الى الدرجة "ج" بين الاجهزة الامنية والسيادية مما دفع مديرية الامن ان تستعين بقوات امن اضافية من المحافظات المجاورة وحشدها داخل المدينة من بينهم ضباط امن دولة وامن جنائي الى جانب الشرطة السريين الذين توافدوا على المدينة بصورة مكثفة الى جانب انتشار سيارات الامن المركزي والعربات المصفحة ووضع المتاريس في جميع شوارع المدينة الرئيسية وهو ما جعل الأهالي يقررون البقاء في منازلهم خشية حدوث مصادمات مثلما ما حدث من احداث عنف وشغب في 6 و7 ابريل.
وتعتبر مدينة المحلة ذات طابع خاص لأنها مدينة عمالية تضم اكثر من نصف مليون عامل منهم 24 الف عامل بشركة غزل المحلة والشركات والمصانع الاخرى.

الآلاف يتظاهرون بوسط القاهرة.. والأمن يسيطر على الموقف

0 التعليقات
فى إطار المظاهرات التى اجتاحت محافظات مصر منذ، صباح الثلاثاء، نظم أكثر من 3 آلاف شخصاً من القيادات المعارضة وقفة احتجاجية بوسط القاهرة بدأت من ميدان الإسعاف وامتدت إلى دار القضاء العالي .
وكان على رأس التظاهرة المعارض السياسي محمد عبد القدوس، وكيل لجنة الحريات بنقابة الصحفيين .
وشهدت منطقة وسط القاهرة تكثف أمنى غير عادي، منذ الساعات الأولى من صباح الثلاثاء 25 يناير، وأفادت أنباء أنه لا يوجد أى احتكاكات بين المتظاهرين ورجال الشرطة حتى الآن .
ورفع المتظاهرون زهور الياسمين فى إشارة منهم إلى الثورة التونسية الشعبية التى أطاحت بالرئيس زين العابدين بن على .
وطالب المتظاهرون بإلغاء قانون الطوارىءـ ووضع حد إدنى للأجور "1200 جنيه"، ومنع التعذيب، وتطبيق العدالة الاجتماعية بين جميع المواطنين .
وتوقفت المظاهرة التى يتزايد عدد المشاركين بها كل ثانية، أمام نقابة الصحفيين و نادي القضاة، بعدما قام رجال الشرطة بمنعهم من الوصول إلى ميدان التحرير .

صحيفة: المصريون يترقبون ''يوم الغضب''.. والمعارضة تتخوف من الاعتقالات

0 التعليقات
القاهرة - سادت حال من الحذر والترقب فى الشارع المصري مساء الاثنين، عشية ما أسموه بـ "يوم الغضب" الذي دعت اليه بعض الأحزاب المعارضة، احتجاجاً على استمرار العمل بقانون الطوارئ .
كما ستطالب بزيادة الحد الأدنى للأجور إلى 1200 جنيه شهرياً (أكثر من 200 دولار)، مستلهمة من الاحتجاجات التي جرت في تونس وأسقطت نظام الرئيس زين العابدين بن علي.
في هذا السياق، دعت حركة "شباب 6 أبريل" المعارضة في مصر، النشطاء السياسيين إلى مغادرة منازلهم، مشيرة إلى تلقيها معلومات تفيد اعتزام قوات الأمن اعتقال عدد منهم، قبيل التظاهرات التي ستجري الثلاثاء 25 يناير، بالتزامن مع عيد الشرطة.
وقالت مصادر من داخل حملة دعم الدكتور محمد البرادعي مرشحاً للرئاسة، إن مصادر أمنية حذرت ناشطين من الاعتقال، لأنها تنوي تطبيق قانون العقوبات على أي ناشط يتم اعتقاله وسوف تحاكمه وفقاً للقانون.
وقال البرادعي رئيس "الجمعية الوطنية للتغيير"، الاثنين : " إن رجال الشرطة المصريين هم فخر للشعب المصري"، مطالباً إياهم بـ"استعادة دورهم في حماية الشعب وممتلكاته".
إلى ذلك، وجه نشطاء سياسيون معارضون أقباط نقداً لاذعاً إلى الكنائس المصرية الثلاث، التي طلبت من رعاياها الأقباط عدم المشاركة في "يوم الغضب".
ومن جانبه، قال أمين إسكندر وكيل مؤسسي حزب "الكرامة" : " أن تصريحات الكنيسة جاءت بتعليمات أمنية، مشيراً إلى أن الأقباط لن يلتفتوا إليها لأنهم يعرفون أن مشاكلهم سببها الحكم المستبد ويحلمون ككل المصريين بحكم عادل".
في غضون ذلك، قال الرئيس حسني مبارك، الاثنين، : " إن مصر تواجه سعياً محموماً لاختراق جبهتها الداخلية ومحاولات مستمرة من قوى الإرهاب لزعزعة الاستقرار، آخرها ما حدث في الإسكندرية في أول أيام العام الجديد"، موضحاً أن حدود بلاده مؤمنة بدرع قوية، هو جيش مصر الذي يشكل الدعامة الأساسية في حماية أمنها القومي.
المصدر : صحيفة الجريدة الكويتية

''يوم الغضب''.. هل يمكن نقل التجربة التونسية إلى مصر؟

0 التعليقات
هل سينجح ''يوم الغضب'' هذه المرة في تلبية مطالب الشارع المصري؟ ساعات ويحل يوم الغضب (25 يناير) الذي أعلنت عنه قوي الاحتجاج في مصر موعدا للخروج للتظاهر رافعة مطالب عديدة منها سياسية، وذلك في الوقت الذي تحتفل فيه الحكومة بعيد الشرطة. فهل ينجح يوم الغضب في إعادة إنتاج التجربة التونسية؟
كان الصحفي والناشط السياسي عمر قناوي من أكثر الداعمين للثورة التونسية في الفضاء الإلكتروني، وسيشترك يوم غد الثلاثاء (25 كانون الثاني/ يناير) في مظاهرة ''يوم الغضب''، الذي أعلنته قوى الاحتجاج في مصر، رغم قناعته بقصور الدعوة لعدم الإعداد لهذه التظاهرة بشكل جيد. لكنه يأمل في أن يكون هذا اليوم ''بداية مختلفة لتراكم الاحتجاج''. إذ لا يتوقع قناوي مشاركة أكثر من 2000 شخص في كل التظاهرات، إلا أنه يقول: ''أرى نفسي مضطراً لأن أعقد الآمال على أن تكون تلك بداية لانتشار ما يمكن تسميته بـخلايا الغضب''. وفي حوار مع دويتشه فيله قال الصحفي المصري إن ''الحديث عن ثورة (ياسمين قاهرية) لا يمت إلى الواقع بصلة. نحن نعيد اختراع العجلة منذ عام 2005، ولا ننتج كوادر حقيقية فاعلة تخطط لعمل طويل المدى''.
''النظام نفسه يربي الإسلاميين في حجره''
الصحفي والناشط السياسي عمر قناوي :''يوم الغضب بداية مختلفة لتراكم الاحتجاج'' من جانبه يرى خالد علي، مدير المركز المصري للحقوق الاجتماعية والاقتصادية، في حوار خاص مع دويشته فيله أن ''الإلهام التونسي في ربط المطالب الاقتصادية بالمطالب السياسية أنتجت نموذجاً أقرب ما يكون إلى ايدولوجيا المجتمع المدني''.
ويشير المحامي المصري إلى أنه رغم أوجه الشبه بين الحالتين المصرية والتونسية المتمثلة في الفساد انسداد المسار السياسي الديمقراطي وسوء الأحوال الاقتصادية، ''إلا أن أوجه الاختلاف حاسمة فالتعليم مثلاً في تونس جعل الطبقة الوسطى تلتحق طوعياً بالثورة التي بدأت من الهوامش، كما أن التنظيمات النقابية أقوي في تونس منها في مصر''، معتبراً أن اتحاد عام النقابات ليس سوى ذراع عمالي للحزب الحاكم.
كما أوضح المحامي علي أن دور الجيش كان حاسماً في إنجاح الثورة التونسية، ''فهو لم يتورط قط في قتل الناس بل عمل على إنجاح الثورة حين ضغط لإقصاء وزير الداخلية ثم أخيراً حسم شأن الدولة المدنية''. أما الحالة في مصر فعلى النقيض من ذلك، إذ أن ''النظام نفسه يربي الإسلاميين في حجره ويستخدمهم فزاعة للغرب وخصومه الداخليين''.
استجابة وقائية
خالد علي مدير المركز المصري للحقوق الاجتماعية والاقتصادية:''أوجه الاختلاف حاسمة بين تونس ومصر''وعن الاستجابة الوقائية للنظام المصري مما حدث في تونس يرصد المحامي، صاحب (دعوة الحد الأدنى للأجور)، إقدام وزارة التربية والتعليم على إلغاء قرار نقل تعسفي لبعض موظفيها بل وصرف حوافز لهم. كما قامت الحكومة المصرية بصرف علاوات استثنائية لعمال القطاع العام، إضافة إلى ''فرملة'' قانوني التأمين الصحي والوظيفة العامة، اللذين كانا على وشك التطبيق، وتدخل النائب العام لصرف مستحقات عمال شركة ''مصر المنوفية للغزل والنسيج'' وتعديل لائحة العلاج في المستشفيات التعليمية بما يسمح بصرف العلاج للفقراء بحد أدنى قدره 40 في المائة من ميزانياتها. وتأتي هذه القرارات والإجراءات في محاولة لإرضاء الشارع المصري، كما يقول المحامي المصري.
ويصنف علي النظام في مصر على أنه ''ديكتاتورية مرنة تسمح بوجود مجتمع مدني مشوه، وأحزاب كارتونية، ونقابات مهيمن عليها. أما الخط الأحمر الوحيد فيتمثل في حرية التنظيم، الذي سيسمح بتشكيل صورة معارضة حقيقية ضاغطة''.
الأمن يخشي الصدام
محمد نعيم الناشط السياسي في تيار اليسار الديمقراطي:''النظام لا يتعامل بجدية مع يوم الغضب''يرى محمد نعيم، الناشط السياسي في تيار اليسار الديمقراطي، أن النظام لا يتعامل مع تظاهرة ''يوم الغضب'' بجدية تعامله مثلاً مع أحداث 6 نيسان/ أبريل 2006، فوزير الداخلية لم يظهر في الصفحة الأولى لجريدة ''الأهرام'' محذراً من مغبة المشاركة، كما حدث عام 2006. بل ''على العكس من ذلك تحركت ميليشيات الحزب الوطني لتنظيم مظاهرة مبايعة للرئيس مبارك في الوقت الذي بدأت فيه الدعوات للتظاهر في يوم 25 يناير''. ويشير نعيم إلى أن النظام ضمن ولاء أجهزته المدنية، كما أن أحزاب المعارضة الرسمية كالوفد والتجمع تشجب التظاهر.
ورغم أن المحركين لدعوة ''يوم الغضب'' يتوقعون صداما علي الطريقة التونسية إلا أن الأجهزة الأمنية تبدو مستعدة لذلك، وربما يشتعل الأمر لو طبقت دعوة التظاهرات الجانبية المتواترة في أحياء شعبية التي أطلقها بعض الخبراء، لأن قمع تظاهرة كبيرة في مكان ظاهر كميدان التحرير في وسط القاهرة سهل، أما تفرقها ومحدودية عددها فقد يشعل ما يخاف منه النظام من انضمام جماهير عادية إليها.
المؤرخ السياسي  شريف يونس يري أن 25 يناير سيكون تجليا حقيقا لأشباح تونس، وهي الأشباح التي تدرك المعارضة والنظام في مصر إمكانية خلقها من فضاء ''عود ثقاب، وفضاء غازي مناسب''، فعلي الرغم من ''عجالة الترتيب'' و''كولاج'' مطالب ''يوم الغضب'' إلا أن كل الاحتمالات مفتوحة، فالنظام قد يسمح للناس بالتجمع، لكنه لن يسمح لهم بالحركة في الشارع، وقد يضرب التجمعات من مهدها بحملة اعتقالات قبل الوصول لمكان التجمع، وآليات الدعوة ومنتجيها من الحركات الاحتجاجية يكررون نفس السيناريو وهو'' الانطلاق من الفضاء الافتراضي'' ومحاولة الارتباط بمطالب فئوية (إضراب عمال المحلة) دون تغيير.
النظام المصري يساوم الشرائح الاجتماعية
المؤرخ السياسي شريف يونس :''يوم الغضب سيكون تجليا حقيقا لأشباح تونس''ويشرح شريف سياسية المساومة التي يتبعها النظام منذ2005 قائلا:'' النظام يطبق سياسة إدارة الفقراء وندرة الاقتصاد، فهو يخضع الشرائح الاجتماعية الأكثر سخطا لمساومة رذيلة، عليك  أن تستميت لتثبت أحقيتك في أدني الحقوق، وقبل انفجارك بلحظات سأتيحه لك، بأكبر قدر من المناورة والالتفاف علي مطلبك، ستدفع من كرامتك ووقتك الكثير كي تحصل علي أقل القليل، فالنظام مؤمن بالأثر التساقطي لسياساته الاقتصادية، أنه يحقق معدلات نمو 7% ولا يعود نفعها إلا علي شرائح بعينها، ولكي يكمل مسيرته عليه أن ''يرشي'' القطاعات الأكثر سخطا من آن لآخر.
النظام السياسي في مصر ، وفقا لشريف، يحمل أيدلوجيا شعبية منذ ثورة 1952، لقد جاء الضباط الأحرار لخير الشعب، لذا لا يؤخذ نزول المواطنين للشارع بخفة، ولو نزل آلاف المسيسين يستطيع الأمن التعامل معهم، لكن الناس العاديين لهم حصانة، لذا ''يرشيهم'' النظام من وقت لآخر، ووفقا لهذا التأسيس الشعبوي سينزل الجيش إلي الشارع في حالة الاضطراب بشروط قاسية وسرية، يكون أولها إلغاء النظام لقراراته التي أدت إلي الانفجار كما حدث في عام 1977، فالجيش في مصر شعبي ولن يفقد شرعيته التاريخية لقتل المواطنين، لذا لا يراهن شريف كثيرا علي 25 يناير، فالشرائح النخبوية من الطبقة الوسطي معزولة عمليا عن ''الجماهير المرشوة''، لكن تلك النخب تراهن علي ''الاشتعال السريع'' ، وهو نفس الأمر الذي يخشاه النظام بالصدفة.

منقول
 

الاكثر زيارة

الاكثر زيارة خلال الشهر

الاكثر زيارة خلال الاسبوع